في إطار من الرعب، يجتمع مجموعة من صناع الأفلام الشباب في عام 1979 بريف تكساس من أجل إنتاج فيلم خاص للبالغين، وبمرور الوقت يجدوا أنفسهم مطاردين من قبل مسنين منعزلين بالمنطقة في معركة من أجل البقاء.

تدور أحداث الفيلم في مطلع القرن الحادي والعشرين ،حول مجموعة من علماء الآثار والمهندسين الذين يتوجهون تحت قيادة رجل الأعمال تشارلز ويلاند (لانس هنريكسون) إلى قارة أنتارتيكا في بعثةٍ علمية ،بغرض الكشف عن هرمٍ قديمٍ مدفون تحت الجليد، يعُتقد بأنه موجود من قبل بناء الأهرامات المصرية وأهرامات الآزتيك، وهناك يجدون أنفسهم في خضم معركة شرسة حتى الموت تدور بين كلٍ من الكائنات الفضائية والمفترسين.

تلجأ إيلا إلى الحل الطبي على أمل التخلص من ضغط المقربين منها من أجل الإنجاب، ولكن بمرور الوقت تتحول حياتها إلى كابوس مروع.