في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.

أثناء احتفالهم بتخرجهم من المدرسة الثانوية ، يتعرّض أربعة أصدقاء لحادث صدم وهرب عندما تصطدم سيارتهم ويقتل أحد المشاة على ما يبدو على طريق معزول. يتخلصون من الجثة ويتعهدون بإبقاء الحادث سرًا ، وبعد عام يبدأ شخص ما في إرسال رسائل إليهم تحمل تحذير "أعرف ما فعلته في الصيف الماضي".

يعود تشاكي وتيفاني للحياة مجددًا، حينما تقوم ابنتهما جليندا التي تعاني من اضطراب الهوية الجنسية باستدعائهما مجددًا، لتكتشف الابنة اختلافها التام عن والديها.

تتحول إجازة صيفية في جزر الباهاما إلى رحلة مميتة لـ"جولي جيمس" حين يثير قاتل ما الرعب في نفسها ونفس أصدقائها رافضًا ترك ذكريات ماضيها لتموت.