يتشاجر الشق الأيسر من الدماغ مع الشق الأيمن، ثم يغنيان في النهاية على لحن موسيقيّ في العرض المنفرد البارع للكوميديان الارتجالي "بو بورنهام".
الرعب الساخر عن فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تتلقى مكالمة هاتفية تهددها بالقتل، لتموت لاحقا في ظروف ساخرة. في اليوم التالي تجتمع صحبة من الأصدقاء في هذا المنزل من أجل الاحتماء من عاصفة، لتبدأ بعدها الأحداث المخيفة والمرعبة في إطار ساخر يسخر من بعض أفلام الرعب المشهورة في ذلك الوقت.
الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.