تم التعاقد مع توني ليب، الحارس في عام 1962، لقيادة عازف البيانو دون شيرلي في جولة عبر أعماق جنوب الولايات المتحدة في الأيام التي كان فيها الأميركيون الأفارقة مجبرون على إيجاد أماكن وخدمات بديلة بسبب قوانين الفصل تحت خط ماسون-ديكسون,

تدور أحداث الفيلم حول ظاهرة التحرش الجنسي التي تتعرض لها الفتيات، والتي أصبحت ظاهرة منتشرة في الفترة الأخيرة في مصر والمجتمعات العربية بشكل عام.