الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.

امرأة ناجحة في حياتها، متزوجة منذ أكثر من 18 عامًا، وتعيش تلك المراة مع زوجها في ثراء ورخاء، ولديهم مكانة اجتماعية جيدة، وتبدأ المشاكل عندما تكتشف تلك الزوجة أن زوجها يريد تطليقها من أجل الارتباط بأخرى، ومن هنا تفقد كل ثقتها بعالم الرجال، ويبدو من الصعب أن تعود للثقة في الرجال مرة أخرى .

ينطلق الثلاثي المكسوّ بالفرو، "ألفين" و"ثيودور" و"سايمون"، في رحلة عبر البلاد لمنع وصيّهم "ديف" من التقدّم لصديقته في هذه التتمّة الكوميدية.