تأتي الأميرة (آن) مع وفد ملكي إلى (أوروبا)، وعندما تصل لـ(روما) تتمرد على قيود البروتوكول، والحاشية المصاحبة لها، فتتسلل من حجرتها ليلا وتركب في أوتوبيس عام، ولأنها قد أجبرت قبل هروبها على تناول مهدئ، وسرعان ما تفقد الوعي وتنشأ بينها وبين صحفي هناك علاقة.

شحاتة أفندي رب أسرة تعيش في بورسعيد، تتكون من ليلى وسمير التلميذ وعصمت هانم التي تمارس سلطانها على أفراد الأسرة، ومن أجل التخلص من سطوتها، يتردد الزوج كثيرًا على المقهى. تلتقى الابنة ليلى بالدكتور سامي، وتتكرر اللقاءات، أما الابن سمير فهو مراهق يحب جارته سلوى.