تدور أحداث العمل في إطار من الحركة والكوميديا، حيث يحاول متسلق جبال محترف إنقاذ الأمور في منطقة سيول بكوريا الجنوبية، حينما تحاصر المدينة بغاز أبيض غامض.

يجمع لقاء مصيري بين شابّ موهوب وفتاة غامضة في "طوكيو" المهجورة التي تسودها الفقاعات وظواهر الجاذبية غير الطبيعية.

يصبح (نيو) آخر آمال البشر، فهو الوحيد القادر على فعل المعجزات، ويحاول (نيو) أن ينقذ مدينة زيون التي سوف تقع قريبًا تحت حصار الآلات. يضع الجميع بقيادة (مورفيوس) ثقتهم الكاملة في (نيو)، ويعلقون عليه الآمال بإنهاء الحرب مع الآلات، لا سيما وهم مؤمنون بالنبوءة التي تتوقع نجاحه. يقرر (نيو) وحبيبته (ترينتي) مرافقة (مورفيوس) إلى الماتريكس لمحاولة الوصول إلى قلب النظام عن طريق صانع المفاتيح. في الوقت ذاته ينجو العميل (سميث) من الإلغاء، ويصبح أكثر قوة عن ذي قبل، ويضع نصب عينه هدفًا أساسيًا هو ملاحقة (نيو).

مارني هو لص وكاذب ومخادع. عندما أدرك رئيسها الجديد ، مارك روتلاند ، ما تعانيه من هوس السرقة الروتيني ، وجدت نفسها تتعرض للابتزاز.

يلتحق بطل السباحة في المدرسة الثانوية مع ماضٍ مضطرب في مدرسة خفر السواحل الأمريكية ، حيث يعلمه سباح الإنقاذ الأسطوري بن راندال بعض الدروس الصعبة عن الخسارة والحب والتضحية بالنفس.

تتعرض بلدة صغيرة لضباب كثيف ومخلوقات مروعة تهاجم البشر، ليجد رجل نفسه رفقة ابنه ومجموعة من المواطنين محاصرين داخل متجر، ويصبح عليهم البحث عن مخرج للنجاة.

يكتشف نيو (كيانو ريفز) أنه بطريقة ما قادر على استخدام قوته في العالم الحقيقي، وأن عقله باستطاعته التحرر من جسده؛ ولذلك يجد نفسه إذ فجاة محاصرًا في محطة قطار ما بين العالم الحقيقي والماتركس. في أثناء كل هذا تستعد زيون (ريني ناوفاهو) لحرب شعواء ضد الماكينات رغم صعوبة فوز زيون بتلك الحرب. وبين هذا وذاك لا يعلم كلا الطرفين أن هناك طرفًا ثالثًا يسعى للقضاء على العالم كله.

تعرضت سفينة سياحية مزدحمة تسافر عبر المحيط الأطلسي لصدمة وانقلاب موجة هائلة ، مما أجبر الركاب على بدء معركة دراماتيكية من أجل حياتهم.