وسط الأنهار والقنوات المتجمّدة في "سانت بطرسبرغ"، يأسر لصّ بسيط يعمل بزلّاجتين قلب ابنة رجل أرستقراطي، فيما تحاول قوًى إبعادهما عن بعضهما.
جشع الموسم يستيقظ البخيل إبنيزر البخيل عشية عيد الميلاد من قبل الأرواح التي تكشف له عن وجوده البائس ، والفرص التي أهدرها في شبابه ، وقسوته الحالية ، والمصير الرهيب الذي ينتظره إذا لم يغير طرقه. يواجه البخيل قصته الخاصة عن المرارة المتزايدة واللؤم ، ويجب أن يقرر ما سيحمله مستقبله: الموت أو الفداء.