تدور أحداث الفيلم حول شخص يرتكب العديد من جرائم القتل ويسمي نفسه (زودياك)، وبعد كل جريمة قتل يتصل بالشرطة ليخبرهم بكل التفاصيل حول الجرائم ويقوم بإرسال رسالات مبهمة للصحافة، فينطلق رجل شرطة، وصحفي ورسام كاريكاتور في ملاحقته.

في إطار من الرعب، يجتمع مجموعة من صناع الأفلام الشباب في عام 1979 بريف تكساس من أجل إنتاج فيلم خاص للبالغين، وبمرور الوقت يجدوا أنفسهم مطاردين من قبل مسنين منعزلين بالمنطقة في معركة من أجل البقاء.