الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.

يحلم شاب فقير مقيم بنيويورك، وهو من أصل هندي، بأن يصبح سائق سباق السيارات السريعة. تتم مكافأته، عندما يقع عليه الاختيار من قبل مجموعة غير معروفة تدعى "سباق السروج"، وينضم إليهم ويصبح سائق السباق رقم واحد.

بعد أن وجد الأمير فتاة أحلامه سندريلّا التي كانت معه في الحفل واختفت فجأة، يتزوجها و يعيشان قصةً رومانسيةً رائعةً في القصر برفقه والده الملك. تعاني سندريلّا في أيامها الأولى من العادات والتقاليد الملكية التي لم تعتدها، وتتعلم كيف تصبح أميرة في طريقة كلامها و تحركاتها. لكن سندريلّا في الوقت ذاته لا تتخلى عن صحبة أصدقائها القدامى، بل إنها حتى تساعد واحدة من بنات زوجة أبيها المزعجات في إيجاد الحب الحقيقي.

تدور أحداث الفيلم حول فريق (جي آي جو) الاستخباراتي، والمزود بأحدث الأجهزة في عالم التجسس وأرقى التقنيات، والذين يعملون علي إيقاف منظمة إرهابية تدعى (كوبرا) والتي تحاول تدمير العالم.

تقوم أسرة هيفلي برحلة طويلة على الطريق من أجل حضور عيد الميلاد التسعون لميماو، لكن اﻷمور تنقلب رأسًا على عقب بفضل خطة جريج الجديدة لحضور مؤتمر خاص بألعاب الفيديو، وهذه التجربة تغير حياة أفراد اﻷسرة.