تدور أحداث الفيلم في إطار من الكوميديا حول الطفل ذو السبعة أعوام والذي يقرر أن يفعل كل ما بوسعه لكي يُعيد والده الذي ذهب للمشاركة في الحرب العالمية الثانية، فيخوض رحلة مليئة بالمغامرات والغرائب.

الحرية تبدأ بفعل التحدي استنادا إلى قصة حقيقية ، خلال الحرب العالمية الثانية ، هرب أربعة أشقاء يهود من وطنهم الذي احتله النازيون في غرب بيلاروسيا في بولندا وانضموا إلى الثوار السوفييت لمحاربة النازيين. بدأ الأخوان في إنقاذ ما يقرب من 1200 يهودي ما زالوا محاصرين في الأحياء اليهودية في بولندا.

في عام 1919 ، سافر المزارع الأسترالي جوشوا كونور إلى تركيا لاكتشاف مصير أبنائه الثلاثة ، الذين تم الإبلاغ عن فقدهم أثناء المعركة. تمسكا بالأمل ، يجب على جوشوا السفر عبر المناظر الطبيعية التي مزقتها الحرب للعثور على الحقيقة وسلامه الخاص

شحاتة أفندي يعمل محاسبًا فى دكان لبيع الطيور، يصله خطاب يحمل خبر قبوله فى وظيفة جديدة كمحاسب في أملاك موقوفة، يحدث أن تدعى راقصة أن لها طفلاً من ابن ناظر الوقف وتتركه له ويعرف الجميع أن هناك طفلًا يدعى حلموس ولا يعرفون له أمًا ولا أبًا. تستغل ابنة ناظر الوقف هذا الحدث وتدعي أنها أم الطفل من شحاتة.

حسن ومرقص وكوهين أصحاب مخزن أدوية، وعباس هو العامل الوحيد في المخزن، والذي يحب بلقيس ابنة حسن، يتعاقدون معه بمرتب يساوى أضعاف مرتبه ولمدة عشرين عامًا بشرط أن من يتخلى عن عمله بالمخزن يدفع تعويضًا كبيرًا، وهذه الخطة يرسمها الثلاثة بعد أن يكتشفوا أن عباس ورث ثروة كبيرة، وقد عرف عباس أن المال هو السلاح الوحيد الذي يجعلهم جميعًا تحت رحمته بمن فيهم حبيبته بلقيس، الدلالة التي كان يلجأ إليها أيام فقره.

عدد من الموظفين فى إحدى الشركات تجمعهم الرغبة فى قضاء أجازتهم السنوية فى أحد المصايف وذلك بالقيام برحلة صيف إلى مدينة رأس البر، أغلب الذاهبين اقتصدوا مبالغ الرحلة من أجل قضاء اﻹجازة، خاصة فريد وهو رجل بخيل، ورب أسرة، وابنته سميرة التى تحلم بعريس أثناء الصيف.