يدير الناظر (عاشور صلاح الدين) مدرسته بمنتهى الشدة والقسوة، وبعدما يموت ليرثها ابنه (صلاح الدين) الراسب في الثانوية الذي لا يملك أية خبرة تذكر، فيترك المسئولية للوكيل الفاسد (سيد) الذي يديرها لحسابه، ويلحظ ذلك أحد المدرسين فيبذل قصارى جهده ليرشد (صلاح) للطريق الذي يضمن له النجاح في إدارة المدرسة.

يرصد الفيلم قضيةً شائكةً للغاية وتكاد تكون من المحرمات في السينما المصرية وهي قضية الدين. يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفلٍ مسيحي هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة. تضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني،فيدعي أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث. تتعقد الأحداث وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية.

يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

تدور الأحداث حول قصة "متولي" الطباخ الشعبي الذي تجعله الصدفة يٌرشح للعمل كالطباخ الخاص لرئيس الجمهورية، ليبدأ في نقل أخبار الشعب وما يقولوه عنه من آخر النكت و أحوال الشعب في الشارع، مما يسبب له العديد من المشاكل

يشعر سلطان باليأس من تحقيق حلمه بالزواج من حبيبته سامية التي أعطى له والدها مهلة شهر واحد كي يعد خلاله بيت الزوجية، فتعرف سامية على زوج خالتها ضبش، والذي يشركه في سرقاته لمساعدته، لكنه يوقعه في المتاعب بسبب غبائه الشديد.

ياقوت أفندي يعمل محصلًا في دائرة ورثة أبو عوف، حيث تسكن (رودي) الفتاة الفرنسية ابنة ملكة الكبريت، في أحد جولات جمع الإيجار يتوجه (ياقوت) إلى مسكن (رودي) وينتظرها أمام المنزل، فتطول مدة انتظاره فينام أمام المنزل إلى أن أتت متأخرة فأُحرج ياقوت وحاولت (رودي) أن تعوضه، وسرعان ما يقعها في الحب.

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول شخص انتهازي يُدعى (علي)، يسعى إلى تحقيق مصالحه الشخصية حتى ولو كانت على حساب الآخرين، وإذا به يفاجئ بوجود ابنة له (أيتن عامر) في سن العشرينات، وتبدأ من هنا المفارقات الكوميدية التي يقع فيها.

يحكي الفيلم عن الشاب أحمد (محمد العربي) النازح من بلدته إلى القاهرة ليبحث عن عمل بجانب الدراسة، يتعرف على الفتاة نعيمه (شمس البارودي) التي تعمل بالدعارة، تنشأ قصه حب بينهما وتأمل أن تعيش معه حياه نظيفة. يضطر أحمد إلي العمل والمبيت في حمام الملاطيلي بالجمالية، وهناك يقابل رؤوف الرسام الشاذ جنسيا (يوسف شعبان) ومجموعة من الشباب الضائع. يزور أحمد المعلم صاحب الحمام (فايز حلاوة) في منزله لمرضه، وهناك يقابل زوجته المرأة المتهتكة والشرهة للحب (نعمت مختار) التي تقع معه في علاقة آثمة، في الوقت ذاته، تُقتل نعيمة، فيشعر أحمد بالذنب، ويقرر العودة إلي مدينته ليبدأ من جديد.

تدور أحداث القصة حول وزير الشباب والرياضة المصري (قدري المنياوي)، وأولاده الأربع شباب، وحياتهم السعيدة وتناولهم للطعام بشكل هائل، تستقدم الدولة المصرية فتاة من الدنمارك من أجل التبادل الثقافي بين البلدين، تأتي (أنيتا) إلى مصر وتنزل في فيلا الوزير، يحاول أولاده التقرب منها بشدة كما يقع الوزير في غرامها مع انفتاحها وثقافتها المختلفة، يرفض الوزير زواج أيًا من أبنائه منها، ويتقدم هو للزواج منها والسفر معها إلى الدنمارك.

تدور أحداث الفيلم حول حسام، المرشد السياحي المصري الذي يعمل في أمريكا، ويعود من جديد إلى مصر مع فوج سياحي في ليلة رأس السنة لزيارة المعالم السياحية في مصر، وينتهز المرشد الفرصة لقضاء ليلة ساخنة مع زوجته، أملًا في حملها، ولكن تتبدل خططه عندما تقع أشياء مفاجئة تعطل هذا المخطط، خاصة بسبب مخطط إرهابي يخطط له عوضين اﻷسيوطي.

تدور أحداث القصة حول شقيقين ملتصقين ببعضهما البعض (علي ربيع، كريم فهمي)، تقع معهما العديد من المواقف الكوميدية، يتورط معهما ابن خالتهما (محمد أسامة) وفي مشاكلهما.