صبي ووالدته ينتقلان إلى كاليفورنيا للحصول على وظيفة جديدة. يكافح من أجل التأقلم، حيث تبدأ مجموعة من طلاب الكاراتيه في التنمر عليه لمواعدة فتاة غنية من زمرتهم. الأمر متروك للمالك الياباني مياجي لتعليمه الكاراتيه.

بعد أن قتل الرجل الحديدي دراغو ، وهو رياضي سوفيتي يبلغ طوله 6 أقدام و 5 و 261 رطلاً ، أبولو كريد في مباراة استعراضية ، يأتي روكي إلى قلب روسيا ليخوض 15 جولة انتقامية من الملاكمة.

يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.

تعثر مدرسة بيانو عجوز تعطي دروسًا للمساجين على سجين شاب ذي موهبة موسيقية عبقرية وتكرس وقتها لتطوير هذه الموهبة.

يترك (روكي) الملاكمة علي مضض بعدما لحقت به إصابه بالغة في رأسه على الحلبة من قبل الملاكم الروسي (إيفان دراغو)، تاركاً معه عالم الثاء ليعود إلى الفقر، ويعمل مع تلميذ جديد يدعى (تومي غان) ويقوم بتدريبه ليصبح بطلا من جديد، ولكن الإعلام يقوم بتلقيب (تومى) بفتى (روكى) مما يوقع الضغينة والمشاكل بينهما ، الأمر الذى يؤدى إلي أن يتحداه (تومى) .