في بريطانيا في المستقبل القريب ، يقوم الشاب ألكسندر ديلارج ورفاقه بضرب واغتصاب أي شخص يحلو لهم. عندما لا يدمر حياة الآخرين ، يغمى أليكس على موسيقى بيتهوفن. الدولة حريصة على اتخاذ إجراءات صارمة ضد جرائم الأحداث ، وتمنح "أليكس" المسجون خيار الخضوع لإجراء جائر من شأنه أن يسلبه من كل وكالة شخصية. في وقت أصبح فيه الضمير سلعة ، هل يستطيع أليكس تغيير لحنه؟

تدور أحداث الجزء الثاني من الفيلم حول زيارة مارتي لعام 1955 مرة أخري عن طريق آلة الزمن، ولكن مهمته هذه المرة منع تغييرات كارثية لعام 1985، وذلك دون تدخل أحد معه في رحلته.

يعلم مارتي مكفلي بأن حياة صديقة الدكتور إيميت براون في خطر ، بينما يستمتع براون بالحياة الهادئة في عام 1885، فيقرر السفر إلى الماضي لإنقاذ صديقه. ويتلقى مارتي رسالة من د. إيميت تعود عمرها للقرن الماضي، يخبره فيها أنه قرر العودة بالزمن إلى عام 1885، وأنه قد خبأ آلته بمنجم مهجور خارج المدينة.

الأدميرال كيرك مسؤول عن أسطول فضائي، في حين أنه يحاول كلا من دكتور مكوي والسيد سبوك إقناعه بتولي مهمة أخرى بسيطة، إلا أنه بعد ظهور خان تصير الأمور غاية في الصعوبة.

بعد مرور عشر سنوات من انتهاء عصر الجريمة في ولاية واشنطن الأمريكية، يحاول الجميع عيش حياة طبيعية بالرغم من المعاناة التي تولدها رؤى المستقبل والجرائم المستقبلية لمنعها وتأثيرها على كل من يرتبط بتلك الرؤى.

إنه القرن الرابع والعشرين، والسفينة هي إنتربرايز إي. يتلقى الكابتن (جان لوك بيكارد) الأوامر بعدم التدخل في المعركة بين (بورج كيوب) وسفن الاتحاد. ولكن مع رؤيته للاتحاد وهو على مشارف الهزيمة، يقرر (بيكارد) تجاهل الأوامر والتدخل في المعركة. ينجح في هزيمة الأعداء بفضل خبرته الكبيرة، ويقوم بعضهم بالفرار في اتجاه الأرض. يطاردهم بيكارد ولكنه يقع في فجوة زمنية تنقله إلى منتصف القرن الحادي والعشرين. يكون عليه أن يتصدى لكل العوائق من أجل إنقاذ الأرض.

يتحدث الفيلم عن رجل يستيقظ من غيبوبة دخلها منذ فترة طويلة, فبعد استيقاظه يرى نفسه في مستشفى ولا يجد أحداً آخر غيره ليضطر الخروج فيرى بأن المدينة كلها مهجورة وقدحلت بها فوضى عارمة في كل شيء بسبب انتشار وباء جيني قد حوّل البشر إلى “زومبي” وكيف ينجو فئة منهم ممن تحول من الباقين. الفيلم من إخراج المخرج البريطاني المميز داني بويل, على الرغم من أن الفيلم يتكلم عن انتشار الزومبي وهو مايراه البعض مكرره ومبتذل واستهلك في كثير من الأفلام السابقة, إلا أن فيلم “بعد 8 يوم” يعد واحد من أبرز أفلام الرعب والزومبي تحديداً في الفترة الماضية على وجه الخصوص , فبالنظر لما قدمه داني بويل في عمله هذا فإنه استطاع صنع فيلم رعب وإثارة مميز جداً في خلق الأجواء الممتعة والجذابة وحتى الابتكار في بعض القواعد التي وضعت لمثل أفلام الزومبي هذه

في سبيل إنقاذ اﻷرض من هجوم فضائي يستهدفه، يقرر اﻷدميرال جيمس تي كيرك وفريقه الهارب أن يتوجهوا بالزمن إلى العام 1986، من أجل استعادة الكائنات الوحيدة التي تستطيع التواصل معهم: الدلافين.

في هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام الخيال العلمي (ستار تريك)، يجب على طاقم الإنتربرايز وقف مؤامرة لمنع عقد معاهدة سلام بين امبراطورية كلنجون والاتحاد.

في قالب من الخيال العلمي، يتعرض الأدميرال كيرك وطاقمه للخطر الداهم من أجل سرقة الإنتربرايز التي توقفت عن العمل للعودة إلى كوكب جينيسس حتى يتعافي جسد سبوك.

في مهمة جديدة في قلب الفضاء، يجب على النقيب بيكار، بمساعدة النقيب كيرك، أن يوقفا المجنون المستعد للقتل على نطاق الكواكب من أجل الدخول إلى مصفوفة الفضاء.

يصل إلى علم طاقم (إنتربرايز) معلومات تفيد بأن هناك مؤامرة تحاك ضد سكان إحدى الكواكب، فيقرر الكابتن (بيكارد) بالشروع في عملية مفتوحة تستهدف إنقاذ سكان الكوكب.

عند حصول الكابتن (بيكارد) وطاقم المؤسسة على المعلومات التي أدت إلى اقتحام سفينتهم من قبل (برايتور شينزون)، الذي حاول استنساخ الكابتن (بيكارد)، يحاول طاقم المؤسسة إجراء معاهدة سلام بسبب معرفتهم أن (برايتور شينزون) سيطلق سلاح يمكن أن يدمر كوكبًا بأكمله. ‎

تدور أحداث الفيلم حول إنسان آلي متطور بشكل كبير يطارد سكان مدينة لوس انجلوس يحاول الجميع التصدي له ولكن تبوء محاولتهم بالفشل إلا أن الضابط مايك هاريجان (داني جلوفر) والمتخصص في محاربة تجار المخدرات يبدأ في محاربته وخاصة بعد سقوط العديد من الجرائم الوحشية التي يتولى التحقيق فيها.

في الجزء الجديد من (ستار تريك)، يجب على الكابتن كيرك وفريقه أن يتعامل مع شقيق سبوك غير الشقيق الذي يحاول أن يسعى بشكل مهووس نحو الرب، حتى لو كان الثمن هو الخطف.