(همبرت) أستاذ بريطاني الجنسية يسافر إلى أمريكا لممارسة مهنة التدريس. يستأجر غرفة في منزل السيدة (شارلوت هايز)، بمجرد أن يتعرف على ابنتها دولوريس (لوليتا) البالغة من العمر أربعة عشر عامًا، يشعر بانجذاب فوري تجاهها، على الرغم من كراهيته للسيدة (شارلوت)، يتزوجها لأنها الطريقة الوحيدة التي تجعله قريبا من (لوليتا) التي تثبت أنها أكثر نضجا من سنها. لتبدأ حالة من مشاعر الحب المتبادلة بينهما.

تدور الأحداث حول (ناريان شانكار) الذي يدير مدرسته بكل صرامة ، ويفرض على طلابه عدم الوقوع في الحب ، حيث أن عقوبة من يفعل ذلك الطرد من المدرسة ، يأتي إلى المدرسة (راج آريان) كمدرس موسيقى ، ويكتشف أن هناك 3 من الطلبة يحبون 3 فتيات ، فيخبرهم أن عليهم الدفاع عن حبهم وعدم اليأس ، وأن حبيبته (ميغا) ماتت لكنه مستمر في حبها ؛ لأنه يتصور أنها لا تزال بجانبه ، يقيم (راج) حفل بمناسبة عيد ميلاده ، ويدعو إلى الحفل الفتيات في المدرسة الأخرى ، ويكتشف (ناريان) ذلك ، فيهدد بطرده ، وهنا يكشف له (راج) أنه حبيب ابنته التي ماتت (ميغا) ، وأنه عاد إلى المدرسة يتحداه بأن يملأ المدرسة بالكثير من الحب .

تأخذ حياة مراهق غريب الأطوار منعطفًا خطيرًا حين يشتري سيارة "بليموث فيوري" كلاسيكية ويستعيد رونقها، فيطلق القوى الخارقة الشرّيرة في داخلها.

تروي بولتن (زاك ايفرون)، جابرييلا مونتيز (فانيسا هادجنز)، وشاربي إيفانز (آشلي تيسدال)، يمرون مع أصدقائهم بكثير من المواقف والصعوبات في آخر سنة لهم في (إيست هاي الثانوية)، وخلال هذه المواقف، لا يخلو الفيلم من الأغاني المعبرة عنها بتباين الأحداث، كما تحصل بعض المواقف الطريفة للأبطال.

في إحدى المدارس الثانوية، يحظى تروي بولتون الرياضي صاحب الشعبية الطاغية، والفتاة الموهوبة جابرييلا مورتيز بأدوار في مسرحية موسيقية تقدمها المدرسة، وتتنامى علاقتهما.

يُعرض على تروي عملًا في نادي رايان وشاربي الريفي، وينتهي اﻷمر بمنح وظائف لكل من جابريلا وشاد وتايلور وكيلسي وجيسون ومارثا وزيكي، ويتعرف على والدي شاربي اللذان قد يحظى معهما بفرص حياتية كبرى ومنحة في كرة السلة.

يذهب دانيال مع معلمه مياجي إلى أوكيانو، وبينما يزور مياجي والده المحتضر ويواجه منافسه القديم، حيث يقع دانيال في الحب ليصنع بنفسه المتاعب التي لا تنتهي.

خلال إحياء ذكرى الجنود اليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية، يقابل السيد مياجي أرملة ضابط القائد وحفيدتها المراهقة جولي، التي ما زالت تعاني من ألم فقد والديها وتواجه مشكلة مع زملائها وجدتها، في ذلك الحين يقرر السيد مياجي تعلميها الكاراتيه من أجل التغلب على آلامها والعودة للطريق الصحيح.