تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

يتعرض مبنى سكني حديث للانهيار إثر خسف أرضي سببته مياه الأمطار الغزيرة، فيكافح الناجون لإنقاذ حياتهم والخروج منها.

يعمل فريق متنوّع من السائقين والميكانيكيين سرًا لتفكيك شبكة غسيل أموال واسعة النطاق، خلال الأيام التي تسبق أولمبياد سول 1988.