يبدأ الفيلم بعبارة "أنه عندما ترفرف فراشة بجناحيها في مكان ما، فهي تحدث ريحا تؤدي توابعه إلى هبوب إعصار في مكان آخر بعيد"، (إيفان ) شاب كان يعانى فى طفولته من مشكلة فى الذاكرة، وهى أن بعض الأحداث لا يستطيع تذكرها، حتى وهو تحت تأثير التنويم الإيحائي، وعندما يكبر يكتشف قدرته على تذكر هذه الأحداث بكل دقة، بل يستطيع التعديل فيها، ويبدأ التعديل، فعلا، رغبة منه فى الوصول إلى قلب حبيبته ( كايلي )، وبالفعل يحصل على ذلك، ولكن لاتسير الأمور كما يريد، فيعود لنقطة أخرى من الماضي، كمحاولة للإصلاح، ولكن الأحداث تتمادى في السوء.

تدور أحداث الفيلم حول شخص يرتكب العديد من جرائم القتل ويسمي نفسه (زودياك)، وبعد كل جريمة قتل يتصل بالشرطة ليخبرهم بكل التفاصيل حول الجرائم ويقوم بإرسال رسالات مبهمة للصحافة، فينطلق رجل شرطة، وصحفي ورسام كاريكاتور في ملاحقته.

يُختبر مدى عجز مراهق خجول عن رفض أي طلب عندما تجرّه فتاة عنيدة في رحلة روحانية وسط ثلوج الصيف للعثور على والدتها المفقودة.

"أوتا" - المغنية الأكثر شهرة في العالم. وُصِف صوتها الذي تغني به وهي تخفي هويتها الحقيقية، بأنه من «عالم آخر». ستظهر علنًا لأول مرة في حفل موسيقي مباشر. بينما يمتلئ المكان بجميع أنواع عشاق "أوتا" - القراصنة المتحمسون والبحرية التي تراقب عن كثب وطاقم قبعة القش بقيادة "لوفي" الذي جاء ببساطة للاستمتاع بأدائها الرنان - فإن الصوت الذي كان العالم بأسره ينتظره على وشك أن يدوي. تبدأ القصة بحقيقة صادمة أنها "أوتا" ابنة...

قاتل يقوم بصناعة رسومات النحت الخاصة به عن سكان بلدة، مما يثير العديد من التساؤلات والضجة عندما يأتي يوم عيد الشكر في كل سنة.