في جزيرة منعزلة في بريتاني في نهاية القرن الثامن عشر ، تلتزم رسامة برسم صورة زفاف لامرأة شابة.
يروي الفيلم قصة تشارلي ذاك الفتى المُنعزل في حياته، وبداية أيامه في الثانوية، بعد أن مر بطفولة صعبة، ومتوسطة سيئة، فتى قد عاني من مشاكل في صغره. . مشاكل نفسية أدت إلى انعزاله واصابته بالتوحد، فهو شخصية انطوائية مُنعزلة غير مشهور ودائماً ما يُسخر منه، يخاف من المُشاركة في أي شيء. . ولا يقوى على رد الكلام لمن يتكلم عليه، يكتم غضبة وحزنه بداخله، ولا يخرجه لا لعائلة ولا لأصدقاء، فلا أصدقاء له، ولا يود لعائلته ان تحزن عليه ويقلقهم في مشكلته الخاصة، فيروي جميع ما يحصل له في دفترة الخاص مُخاطباً شخصية خيالية قد رسمها لنفسه في مُخيلته، يتعرف على مجموعة من الأصدقاء المُوشكين على التخرج من الثانوية في سنتهم الأخيرة، ويبدأ شيء فشيء في التغير يقع في حُب فتاة أكبر منه بسنتين ويحاول كتم حبه لها وسرد ما في قلبه في كتابة ما يُريد.
يناقش العمل فكرة المجتمع وثقافته بتقييد الأشخاص في قوالب معتادة وعنصرية، حيث يسعى الكاتب مونك لكسر قيود المجتمع من خلال كتاب جديد، ولكن سرعان ما ينعكس الأمر على حياته بالكامل.
يسافر زوجان إلى جزيرة ساحلية لتناول الطعام في مطعم حصري حيث أعد الطاهي قائمة طعام فخمة ، مع بعض المفاجآت الصادمة.
تدور قصة الفيلم حول زعيم إحدى عصابات المخدرات الذي يهرب من قاعة المحكمة إلى الحدود الأمريكية المكسيكية، بمساعدة العديد من المرتزقة وسط مطاردة الضابط (أرنولد شوارزنجر)، له للقبض عليه، وتقديمه للعدالة. فهل ينجح في ذلك؟
نحن نقصد شيئا أكبر. يخضع المعالج المهني اللطيف لإجراء جديد ليتم تقليصه إلى أربع بوصات حتى يتمكن هو وزوجته من المساعدة في إنقاذ الكوكب وتحمل نمط حياة لطيف في نفس الوقت.