بعد الحرب العالمية الثانية، حينما كانت اليابان محتلة، وفرض عليها تغيير سياساتها. أدى ذلك كله إلى تغييرات كثيرة في الحياة السياسية والاقتصادية في اليابان، وكانت تقابل برفض من بعض الجماعات، وأدى ذلك كله إلى مصادمات كثيرة مع الشرطة. وبعد أن اتخذت بعض هذه الجماعات مسلك العنف في قتال الحكومة، أسست بدورها الأخيرة شرطة العاصمة، والتي تضم بين جناحيها النواة. وهي الفئة الأكثر تسليحًا وقوة داخل أقسام شرطة العاصمة المختلفة. في إحدى المظاهرات تفجر "إرهابية" قاصرة نفسها أمام أحد عناصر النواة، بعد أن عجز على أن يطلق عليها. وتبدأ القصة في الانطواء، وتكشف عن جماعات عميقة تتحارب فيما بينها داخل أقسام شرطة العاصمة. هل حقًا ينتصر الشر دائمًا في النهاية كما يقال في قصص البشر؟
خلال دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972 ، تم احتجاز أحد عشر رياضيًا إسرائيليًا كرهائن وقتلهم على يد جماعة إرهابية فلسطينية تُعرف باسم أيلول الأسود. ردا على ذلك ، قامت الحكومة الإسرائيلية بتجنيد مجموعة من عملاء الموساد لتعقب وتنفيذ المسؤولين عن الهجوم.
يسلك محارب من الساموراي دربًا يقوده إلى نادلة شابة دمر تنين مسقط رأسها... ورغم أنه لا يريد الوقوع في أي مشاكل، لكنها تعترض طريقهما لا محالة.
خلال أربعينيات القرن العشرين، تعاون النازيون مع الراهب (راسبوتين) في بناء بوابة بمثابة ثغرة على العوالم الأخرى، تتيح لهم البوابة استدعاء كائنات رهيبة لتدمير أعدائهم.. ترسل الولايات المتحدة فريقًا لتدمير البوابة وينجحون في مهمتهم، ولكنهم يكتشفون تسلل طفلٍ صغيرٍ من هذه الكائنات يرعونه ويطلقون عليه (هيل بوي). بعد مرور 60 عامًا، نشاهد فريق الخارقين ومنهم (هيل بوي) والذي أصبح راشدًا، متعاونًا مع البشر في التصدي للأشرار، بينما في تلك الأثناء يعود (راسبوتين) للحياة، ويقوم بتحرير وحشٍ رهيب، ويصبح على الفريق أن يتصدوا للرعب القادم من أعماق الجحيم.
ستنادًا إلى واحدة من أشهر ألعاب الفيديو على اﻹطلاق، تذهب امرأة للبحث عن ابنتها ضمن حدود غريبة، مدينة مهجورة تسمى "سايلنت هيل"، وهناك تقابل سلسلة من اﻷهوال.
يعمل دين كورسو في مجال تجارة الكتب بمدينة نيويورك، وحينما يتلقى اتصالًا من جامع الكتب بوريس بالقان والذي يبحث عن نسخة أصلية من كتاب ذي تاريخ مظلم، يقبل دين المهمة بعواقبها الكبيرة.
تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل تحصل بالتزامن مع محاولات “كايتو كيد” “الفتى اللص” سرقة أكبر جوهرة ياقوت في العالم، والتي قيل أنها فُقدت في البحر بالقرب من سنغافورة. يخدع “كايتو” “المحقق كونان” ويدفعه إلى الحضور إلى سنغافورة عنوة، كجزء من خطته، لكنه يتفاجئ بوجود بطل الكاراتيه “ماكوتو كيوغوكو” الذي يمنعه من سرقة “الياقوتة الزرقاء”.