إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.

في ذروة حرب فيتنام ، أُرسل الكابتن بنيامين ويلارد في مهمة خطيرة "غير موجودة ولن تكون موجودة على الإطلاق" رسميًا. هدفه هو تحديد مكان - والقضاء على - كولونيل غامض للقبعة الخضراء يُدعى والتر كورتز ، والذي كان يقود جيشه الشخصي في مهام حرب العصابات غير المشروعة في أراضي العدو.

سائق التاكسي (بالإنجليزية: Taxi Driver)‏ هو فيلم دراما وقصة صدر في 1976 من إخراج مارتن سكورسيزي ومن بطولة روبيرت دي نيرو وجودي فوستر. تدور قصة الفيلم حول ترافيس بيكل (روبيرت دي نيرو) سائق التاكسي وجندي سابق في البحرية خلال حرب فيتنام، يريد تنقية مدينته من الفساد الذي انتشر فيها وبثورة غاضبة منه لا يتبقى أحد من هؤلاء الذي يشعر بأنهم هم السبب في هذا الفساد.

يلاحظ أحد جنود مشاة البحرية الأمريكية الواقعي التأثيرات اللاإنسانية للحرب الأمريكية الفيتنامية على زملائه المجندين من تدريب معسكراتهم الوحشي إلى قتال الشوارع الدموي في هيو.

جائت الممثلة الشابة ديان "ناعومي واتس" من كندا وكلها آمال وطموحات بأن تصبح نجمة كبيرة في عالم هوليوود وتذهب هي وكاميلا وعدد من الممثلات الجدد للاختبار امام احد المخرجين الكبار "بوب" ليختار بينهم نجمة الفيلم القادم ..يختار المخرج الممثلة كاميلا للدور وتبدأ علاقة صداقة تتكون بين ديان وكاميلا التي ساعدتها كثيراً واختارت لها ادوار عديدة صغيرة في افلامها ومع مرور الوقت تتحول علاقة الصداقة لعلاقة غير سوية بين ديان وكاميلا حتي جاء اليوم الذي طلبت فيه كاميلا من ديان التوقف عن هذا الفعل فأصيبت ديان بالاكتئاب وعاشت منعزلة فترة بغرفتها ..حاولت كاميلا تلطيف الاجواء وقامت بدعوة ديان لحضور حفل علي طريق مولهولاند .قبلت ديان الدعوة علي امل ان تعود الاوضاع كما كانت مع كاميلا لكن تتفاجئ ديان بأن الحفل كان لاعلان خطوبة صديقتها من المخرج ادم.. وتتوالى أحداث الفيلم..

يحكي فيلم حقول القتل قصة صداقة حقيقية بين صحفيين ، أميركي وآخر كمبودي ، خلال استيلاء الخمير الحمر الدموي على كمبوديا في عام 1975 ، والذي أدى إلى مقتل 2-3 مليون كمبودي خلال السنوات الأربع المقبلة ، حتى أطاح الفيتناميون المتدخلون بنظام بول بوت عام 1979.