تنطلق "أماندا" وصديقها الخيالي "رودجر" في مغامرات خيالية مثيرة... لكن عندما يجد "رودجر" نفسه وحيدًا، يصبح في مواجهة تهديد غامض.

تكتشف آسونا الطالبة بالمدرسة الثانوية أن عليها القتال من أجل البقاء على قيد الحياة، وتجد نفسها أسيرة داخل لعبة (Sword Art Online)، حيث ستنعكس نتائجها باللعبة على حياتها الواقعية.

تخلى بوب بار عن حياة الابطال الخارقين ليعمل في شركة تأمين ويربي مع زوجته اطفالة الثلاث في الضواحي. لكن بعد استلامه مهمة غامضة، فقد حان الوقت للعودة إلى لبس الزي.

في عام 2002 انتشرت رساله مريبه من هاتف خلوي مجهول في جميع انحاء اليابان بها عناوين القطارات والزمن المحدد لركوبها . تجمع الكثير من الأطفال عند آخر محطه للقطار ولكن لم يصعد إلى القطار إلى خمسه ابطال فقط وهم اسامه - عامر - جميل - ميمي - رامي فتنطلق القطارات مسرعة ألى المكان المجهول ..!

بعد انتهاء الجزء الأول من ابطال الديجيتال عادت القاعدة لترسل قلائد من نوع متطور وجديد لخمس أبطال هم: سليم - وسيم - هاني - هند - سلمى يدخل هؤلاء الأبطال اللعبة عبر بوابة العالم الرقمي حيث يلتقي كل منهم مرافقه الرقمي فيحصل سليم على مرافقه أزرق وهاني على سلحوف وسلمى على على مرافقها صقر أما وسيم وهند فيبقيان على مرافقيهم الذين حصلا عليهما في الجزء الأول فتستعيد هند خرموش ويستعيد وسيم صدى تبدأ مهمة الأبطال في هذا الجزء بالقضاء على الامبراطور الشرير وتدمير أبراج الظلام ويكون الامبراطور قد نشرها على نطاق واسع وسيطر على عدد كبير من الوحوش باستخدام الأساور الممغنطة تبدأ المعارك ففي كل يوم يعود الأبطال إلى العالم الرقمي ليدمروا الأبراج وفي كل مرة يكون تدميرها أصعب بسبب الوحوش التي تحرسها في يوم وعندما يعود الأبطال إلى العالم الرقمي يكتشفون إلى الامبراطور قد أستعدى وحشا جديدا وعملاقا ذا قوى تدميرية هائلة اسمه " بركان "

وفقًا لعادات وتقاليد طيور البطريق بالقارة القطبية الجنوبية، يُعبر كل طائرٍ لحببيته عن عشقه وحبه لها بالغناء، لكن البطريق (ماميل) لا يستطيع الغناء وبالتالي يفشل في العثور على حببيته؛ بالرغم من امتلاكه لموهبةٍ عظيمةٍ هي موهبة الرقص، يحاول ماميل إقناع العديد بتغيير تلك العادات، في الوقت ذاته تُلقي قيادة القرية اللوم على ماميل لاستخدامه الرقص بالنقر، يحاول ماميل أن يقنعهم بغير ذلك ويطلب من أصدقائه مساعدته في إثبات هذا.

بعد أن وجد الأمير فتاة أحلامه سندريلّا التي كانت معه في الحفل واختفت فجأة، يتزوجها و يعيشان قصةً رومانسيةً رائعةً في القصر برفقه والده الملك. تعاني سندريلّا في أيامها الأولى من العادات والتقاليد الملكية التي لم تعتدها، وتتعلم كيف تصبح أميرة في طريقة كلامها و تحركاتها. لكن سندريلّا في الوقت ذاته لا تتخلى عن صحبة أصدقائها القدامى، بل إنها حتى تساعد واحدة من بنات زوجة أبيها المزعجات في إيجاد الحب الحقيقي.