يستيقظ مجموعة من الأشخاص المختلفين داخل مكعب معدني ضخم يحتوي على آلاف الحجرات المكعبة ، وهم لا يتذكرون كيفية وصولهم ، يتبرع الشرطي (كوينتن) لقيادة المجموعة استنادا إلى خبراته ، ولكن يعارضه أحد أفراد المجموعة ، لكن العامل الحكومي (وورث) يتذكر ارتباط الحكومة بهذا المشروع السري ، وتساعده طالبة الرياضيات (ليفين) في اكتشاف الشفرات الرقمية للمكعبات ، ويساعدهم لص بخبراته في الهروب ، ويدرك الجميع أن استغلال قدراتهم المختلفة هو السبيل الوحيد للنجاة .

يتحدث الفيلم خلال زمن الحرب العالمية الثانية عن قصة حقيقية وقعت في عام 1941 عن قيام أبطال الفيلم من البحرية الأمريكية بخطف غواصة يو-571 من الرايخ الثالث الألماني.

يجوب العالم بروس بانر الكوكب بحثًا عن ترياق لقوة الغضب الجامحة بداخله: الهيكل. لكن عندما تجبره العقول العسكرية المدبرة التي تحلم باستغلال سلطاته على العودة إلى الحضارة ، يجد نفسه في مواجهة عدو مميت جديد.

يحاول محقق القبض على أحد الأثرياء المدللين بتهمة القتل، الأمر الذي يعتبره المحقق ثأرًا وانتقامًا للعنصرية التي يتبعها ذلك الرجل، إلا أنه يجد صعوبة في تحقيق ذلك، نظرا لعدم رغبة الشاهد الوحيد في التحدث عما جرى وقت وقوع الحادث.

يموت رئيس شرطة مدينة ديترويت أمام أعين الشرطي (أكسل فولي)، تقوده التحقيقات إلى بيفرلي هيلز، وعندما يذهب أكسل إلى مدينة ألعاب كبيرة للبحث عن القاتل، ينجح في إنقاذ طفلين تعطلت لعبتهما، ويأخذه رجال أمن المدينة لمقابلة رئيسهم. يلتقي أكسل مع رئيس أمن مدينة الألعاب، ويكتشف أنه القاتل الذي يبحث عنه.

في إطار مستقبلي أحد السجون الذي تم تصميمه على شكل مكعب ضخم، وصمم بطريقة معقدة من أجل أن يمنع هروب المساجين، فهو مؤلف من مجموعة من الأفخاخ المنصوبة بدقة وإحكام شديدين، يحاول المساجين الهرب أكثر من مرة، لكن مع تغير الأفخاخ يموت منهم الكثيرون في كل مرة؛ مما يدفع أحد الحراس للتعاطف معهم، وإخباره بالطريقة التي قد يستطيعون بها الهرب.

تدور احداث فيلم ( ثعابين على الطائرة ) حول (شون جون) وفي أثناء ممارسته رياضة الدراجات النارية في هاواي يصبح شاهدا على جريمة القتل الوحشية التي قام بها رجل يدعى (إيدي كيم) زعيم العصابة، ضد المدعي العام الأمريكي. كما يقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي يقوم بحماية شون ومحاولة جلبه إلي لوس أنجلوس للشهادة ضد إيدي. يقومون بحجز الدرجة الأولى كاملة من الرحلة رقم 121 من هاواى ويستغل إيدي ذلك ليستطيع تهريب مئات من أنواع مختلفة من الثعابين السامة إلى الطائرة.