تكتشف صوفي بعد قراءتها لمذكرات والدتها بأنها لم تعلم من هو والدها الحقيقي من بين أصدقاء والدتها وأحبائها القدمى، وبما أن صوفي تستعد لعرسها، تضطر صوفي لدعوة جميع أحباء والدتها لتحاول التعرف على والدها الحقيقي من بينهما، ولكن تحدث الفوضي بمجرد رؤية والدتها لهم، لتصاب بعصبية لوضعها في ذلك الموقف الحرج، كما يغضب حبيب صوفي من تصرفاتها الغريبة في ليلة زفافهما.
القصة الكلاسيكية لإيما بوفاري ، الزوجة الجميلة لطبيبة بلدة صغيرة في فرنسا في القرن التاسع عشر ، تنخرط في الشؤون الزوجية في محاولة لتحسين وضعها الاجتماعي.