تتسلّل مجموعة من المراهقين خلال احتفالهم بالهالوين إلى أحد المنازل المسكونة في المدينة هربًا من المتنمرين، ويعثرون هناك على كنز دفين من الحكايات المخيفة التي تتكشف بين جدرانه.

يموت الرجل الثري فريد عمر سلطح بابا، ويكتب ﻷفراد عائلته كل أمواله ولكن على شرط واحد، وهو أن يبقوا في قصر يقع في بطن الجبل على مدار شهر كامل، وذلك بغرض أن يتقاربوا جميعًا، لكن أفراد العائلة لا يعلمون أن مراد أفندي ينوي أن يستولي على القصر لنفسه، ولذلك يخترع ﻷفراد العائلة العديد من المصائب.

بينما تحاول امرأة مُهاجرة البحث عن ذاتها وتحقيق أحلامها على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، تُجبر على الإقامة بغرفة داخل منزل فتبدأ في اكتشاف الأهوال التي لا مفر منها.

في إطار رعب ممزوج بالإثارة والتشويق تدور الأحداث عن أربعة من الطلاب المدعوين من قبل أستاذهم إلى القصر المسكون بالأشباح ، من أجل دراسة تأثير الحرمان من النوم لمدة أسبوع عليهم ، وعمل بعض الدراسات بشأن النوم ، ويعتبر الفيلم به بعض مشاهد المحاكاة الساخرة لفيلم طارد الأرواح الشريرة الأول ، وكذلك بعض أفلام الرعب الشهيرة للغاية .

حين ينتقل أفراد عائلة من مدينة كبرى إلى بلدة نائية، يحاول الابن الشابّ وشقيقه اليافع وصديقاهما الجديدان حلّ اللغز الخطير الذي يهدّد منزلهما.

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.