يستدعي الكونت أورلوك الغامض توماس هوتر إلى قلعته النائية في ترانسيلفانيا في الجبال. يسعى أورلوك الغريب لشراء منزل بالقرب من هوتر وزوجته إلين. بعد أن يكشف أورلوك عن طبيعته مصاص دماء ، يكافح هوتر للهروب من القلعة ، مع العلم أن إلين في خطر شديد. في هذه الأثناء ، يستعد خادم أورلوك ، نوك ، لسيده للوصول إلى منزله الجديد.
آشلي ويليامز ورفاقه يحاولون النجاة من لعنة أيقظت شيء شرير من عمق الغابة، وذلك بعد لجوئهم إلى كوخ ناء في الغابة، خاصة بعد عثورهم على شريط مسجل لبروفيسور وكتاب الشرور.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ساخر. يعيش شون (سيمون بيج) حياة تعيسة، فلا يوجد لديه أية طموحات فى الحياة، ويعيش برفقة صديقه إد (نيك فروست)؛ الذى يقضى معه معظم وقت فراغه فى الحانة. تتخلى حبيبته (ليز) عنه، وهو ما يدفع شون إلى السعي لاستعادة حبها من جديد، ولكن فى الوقت ذاته، تتعقد الأمور بغتة في مدينة لندن، ويتحول الكثير من سكانها إلى موتى أحياء. لا يصدق شون فى البداية ما يحدث حوله، ويدرك أن عليه خوض أول مغامرة حقيقية فى حياته برفقة صديقه إد وحبيبته ليز.
(آدم) و(جوردون) رجلان غريبان عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان.
يتحدث الفيلم عن رجل يستيقظ من غيبوبة دخلها منذ فترة طويلة, فبعد استيقاظه يرى نفسه في مستشفى ولا يجد أحداً آخر غيره ليضطر الخروج فيرى بأن المدينة كلها مهجورة وقدحلت بها فوضى عارمة في كل شيء بسبب انتشار وباء جيني قد حوّل البشر إلى “زومبي” وكيف ينجو فئة منهم ممن تحول من الباقين. الفيلم من إخراج المخرج البريطاني المميز داني بويل, على الرغم من أن الفيلم يتكلم عن انتشار الزومبي وهو مايراه البعض مكرره ومبتذل واستهلك في كثير من الأفلام السابقة, إلا أن فيلم “بعد 8 يوم” يعد واحد من أبرز أفلام الرعب والزومبي تحديداً في الفترة الماضية على وجه الخصوص , فبالنظر لما قدمه داني بويل في عمله هذا فإنه استطاع صنع فيلم رعب وإثارة مميز جداً في خلق الأجواء الممتعة والجذابة وحتى الابتكار في بعض القواعد التي وضعت لمثل أفلام الزومبي هذه