تتحدث القصة عن عجوز أرستقراطية توصي بثروتها إلى قططها المدللة، وهذا الخبر يغيظ خادمها الذي يقرر التخلص من القطط لينال الثروة. يلقي الخادم بالقطط عند النهر، حيث تحاول (دوقة) وأولادها الثلاث العودة إلى باريس. يلتقون مع قطط الشوارع سبعاوي (أومالي) الذي يعجب بدوقة ويقرر مساعدتها للعودة.

لايدي الكلبة الذهبية تتعرف على كلب هجين يطلق على نفسه اسم "ترامب". ترامب ينتمي لأصل وضيع، ومن الواضح جدا أنه أتى من مكان فقير غير المكان الذي تقيم فيه لايدى. تقرر لايدي مرافقة ترامب في رحلته وتنقلاته من أجل الاستكشاف وتجربة شئ جديد، لتكتشف أنها كانت فكرة خاطئة تماما وتوقعهم في عديد من المشاكل؛ حيث لا يوجد أي كلب فوق القانون.