يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.
سعيًا للزواج من حبّ حياته، يجوب ثريّ من المستوطنين الأوائل أنحاء الغرب الأمريكي برفقة فرسه وواعظ ثمل... ليجدها في محنة لم تخطر له على بال.