الأدميرال كيرك مسؤول عن أسطول فضائي، في حين أنه يحاول كلا من دكتور مكوي والسيد سبوك إقناعه بتولي مهمة أخرى بسيطة، إلا أنه بعد ظهور خان تصير الأمور غاية في الصعوبة.

في المستقبل، يحاول طاقم السفينة (سيرينيتي) التهرب من قاتل تم ارساله لاستعادة واحد من الذين يملكون القدرة الخارقة على توارد الخواطر على متن هذه السفينة.

إنه القرن الرابع والعشرين، والسفينة هي إنتربرايز إي. يتلقى الكابتن (جان لوك بيكارد) الأوامر بعدم التدخل في المعركة بين (بورج كيوب) وسفن الاتحاد. ولكن مع رؤيته للاتحاد وهو على مشارف الهزيمة، يقرر (بيكارد) تجاهل الأوامر والتدخل في المعركة. ينجح في هزيمة الأعداء بفضل خبرته الكبيرة، ويقوم بعضهم بالفرار في اتجاه الأرض. يطاردهم بيكارد ولكنه يقع في فجوة زمنية تنقله إلى منتصف القرن الحادي والعشرين. يكون عليه أن يتصدى لكل العوائق من أجل إنقاذ الأرض.

في سبيل إنقاذ اﻷرض من هجوم فضائي يستهدفه، يقرر اﻷدميرال جيمس تي كيرك وفريقه الهارب أن يتوجهوا بالزمن إلى العام 1986، من أجل استعادة الكائنات الوحيدة التي تستطيع التواصل معهم: الدلافين.

بعد مرور عقود على نجاح مسلسل خيال علمي، تستعين كائنات فضائية حقيقية بنجوم العرض الذين أفل نجمهم لإنجاز مهمة إنقاذ بين المجرات.

في هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام الخيال العلمي (ستار تريك)، يجب على طاقم الإنتربرايز وقف مؤامرة لمنع عقد معاهدة سلام بين امبراطورية كلنجون والاتحاد.

تهبط سفينة فضائية ضخمة إلى الغلاف الجوي للأرض، وتتسبب في فوضى بجميع الاتصالات داخل الكوكب، ثم يكتشف أحد العلماء نية الكائنات الفضائية في ضرب جميع النقاط الحيوية بالأرض من أجل احتلال الكوكب، وتبدأ من هنا الحرب بين البشر وتلك الكانئات الفضائية.

في قالب من الخيال العلمي، يتعرض الأدميرال كيرك وطاقمه للخطر الداهم من أجل سرقة الإنتربرايز التي توقفت عن العمل للعودة إلى كوكب جينيسس حتى يتعافي جسد سبوك.

في مهمة جديدة في قلب الفضاء، يجب على النقيب بيكار، بمساعدة النقيب كيرك، أن يوقفا المجنون المستعد للقتل على نطاق الكواكب من أجل الدخول إلى مصفوفة الفضاء.

عند حصول الكابتن (بيكارد) وطاقم المؤسسة على المعلومات التي أدت إلى اقتحام سفينتهم من قبل (برايتور شينزون)، الذي حاول استنساخ الكابتن (بيكارد)، يحاول طاقم المؤسسة إجراء معاهدة سلام بسبب معرفتهم أن (برايتور شينزون) سيطلق سلاح يمكن أن يدمر كوكبًا بأكمله. ‎

خلال مهمة تستهدف إنقاذ كواكب (مجرة سولانا) من التدمير على يد (شيرمان دريك)، يلتقي (راتشيت) و(كلانك)، ويعثر كلاهما على سلاح خطير يقدر على تدمير كل الكواكب، وعليهما الآن أن يوحدا صفوفهما بالتعاون مع فريق من جوالي المجرة في سبيل إنقاذ المجرة من الخطر الداهم الذي يهددها.

في الجزء الجديد من (ستار تريك)، يجب على الكابتن كيرك وفريقه أن يتعامل مع شقيق سبوك غير الشقيق الذي يحاول أن يسعى بشكل مهووس نحو الرب، حتى لو كان الثمن هو الخطف.