يعيش الحسين وهو قائد فرقة موسيقية شعبية ومحب للملك الحسن الثاني في المنزل العائلي وسط صخب المغنيات وموسيقيي الفرقة الذين يضطرون أحيانا للتظاهر بالعمى لكسب المزيد من المال في الحفلات والأعراس، حيث يمنع على الرجال الدخول إلى أمكنة النساء إلا في حالة كانوا عميانا خاصة لدى العائلات المغربية المحافظة.
يشعر الجميع في أسرة (بورتوكارلوس) اليونانية بالقلق الشديد على (تولا) التي اقتربت من الثلاثين دون أن تتزوج بعد، وتعمل في مطعم العائلة (زوربا الراقص)، ويعتقد الجميع أن حياتها في المطعم لفترة طويلة هي المتسببة في ذلك، فيجبرونها على ترك المطعم والعمل في وكالة عمتها للسياحة، تلتقي هناك بالمدرس الأمريكي الوسيم المثقف (أيان) الذي يعتبر زوجا مثاليا، لكن تكمن المشكلة أنه غير يوناني، ومن الصعب على والدها المحافظ القبول بهذا، لذا عليهم محاولة إقناعه بذلك الأمر .
تدور أحداث الفيلم حول (جيم ليفنشتاين) الذي ينال الشجاعة أخيرا ليطلب يد صديقته (ميشيل فلارتي) للزواج ، فتوافق (ميشيل) على الزواج منه ، ليبدآن التخطيط معا لحفل زفافهما ، ويتم دعوة جميع الأصدقاء من المدرسة الثانوية للحضور ، ولكن المشكلات لا تتوقف عن مطاردتهما ، والفيلم يعتبر هو الجزء الثالث لسلسلة (أمريكان باي) ، أو الفطيرة الأمريكية .
ملعون منذ الطفولة ، طبيب الأسنان تشارلي لوجان لا يستطيع العثور على المرأة المناسبة. والأسوأ من ذلك ، أنه يعلم أن كل من صديقاته السابقات يجدن الحب الحقيقي مع الرجل الذي تقابله بعد انتهاء علاقتها به. عند سماع سمعة تشارلي كجذاب لحسن الحظ ، تصطف النساء من جميع أنحاء العالم لتجربة سريعة. لكن عندما يلتقي تشارلي بامرأة أحلامه ، يجب عليه أن يجد طريقة لكسر اللعنة أو المخاطرة بفقدانها للرجل التالي الذي تقابله.