يحكي الفيلم عن الأخ الأكبر (ديريك) ذو النزعات العدوانية الشديدة تجاه من هم غير أمريكيين من المهاجرين وبالخصوص أصحاب البشرة السوداء، وصراعه الدائم معهم إلى أن ينتهي به الحال في السجن بعد جريمةِ بشعة قام بها تجاه أحدهم والتغير الجذري ﻷفكاره داخل السجن.

تدورا احداث الفيلم حول (زارا حياة خان) فتاة باكستانية ابنة سياسي مرموق، تذهب إلى إحدى المدن المقدسة في (الهند) لتنثر رماد مربيتها في نهر (الجانج)، تنفيذًا لوصيتها، لكنها تتعرض لحادث ينقذها منه الطيار الهندي (فير) الذي يقع في حبها، ويوشك أن يفصح عن مشاعره لولا حضور خطيبها، الذي رحلت معه، لكنهما يدركان أنهما وقعا في الحب، فيسافر (فير) وراءها إلى (الهند)، ويكتشف خطيب زارا الأمر، فيستغل نفوذه ويجعل (يفر) متهم في قضية تجسس.

فيلم أمريكي غموض وجريمة مستوحى من نصوص حقيقية مختارة من الأحاديث التي دارت بين القاتل المتسلسل "تيد بندي" و وعميل الـ FBI "بِل هاقمير" بين عامي 1984 و 1989 م وعلاقتهما المعقدة.

يوطّد مجرم سابق مشرّد يأمل في العودة إلى عائلته علاقته مع بائعة هوًى صينية أثناء عمله كحارس شخصي لها في سنغافورة.