تعيش (سيدني) الفتاة الشابة التي تسكن مع والدها ، والتي لم تلتئم أحزانها الناتجة عن قتل والدتها ، والاعتداء عليها بعد ، كما تعاني أيضا من قتل صديقها، وسرعان ما يأتي دور (سيدني) لتبدأ في تلقي مكالمات من شخص غريب ، يبدأ في تهديدها بتصرفات مماثلة ، في نفس الوقت يسافر والد (سيدني) للخارج ويترك (سيدني) وحدها في المنزل ، فتلجأ لصديقها (بيللي) ليؤنس وحشتها خاصة بعد تلك المكالمات الغريبة ،وتبدأ في الشك في كل من حولها .
بعد عامين من أحداث الجزء الأول، تلتحق (سيدني) و(راندي) بجامعة وندسور، ويحاولان التأقلم مع الحياة، إلى أن تبدأ موجة قتل أخرى بنفس القناع المخيف، وتبدأ (سيدني) في محاولة معرفة من القاتل.
يصبح الدب ويني وصديقه بيجليت في حالة غضب شديد حينما يتخلى عنهما كريستوفر روبن بالذهاب إلى الكلية، فينطلق الثنائي بارتكاب سلسلة من الجرائم الدموية.
في بلدة جرينبرير بغرب فيرجينيا، (ديل ميرفي) رجل الجيش المتقاعد، يقيم مسابقة خطرة من مسابقات تلفزيونات الواقع، والفائز يحصل على جائزة مالية قدرها مائة ألف دولار أمريكي، وفكرة المسابقة تدور حول كيفية النجاة في الغابات في ظل أصعب الظروف الممكنة خلال قواعد محددة، ليكتشف المتسابقين أن هذه الغابة يقطنها مجموعة من آكلي لحوم البشر، ويصبح لزامًا عليهم القتال ضدهم من أجل الاحتفاظ بحياتهم.
تدور أحداث هذا الفيلم حول فتاة في سن المراهقة، تصبح هدفا لقاتل متوحش بعد قيامه بتعقب إحدى صديقاتها في المدرسة وقتلها، بينما هي تزور جماعة من أصدقائها في هوليود، يقوم القاتل بمتابعتها، وأرهابها من جديد والبحث عن ضحية.
مجموعة من الشباب يتركون ملهى ليلي ويصطدموا براعٍ مستعد لقضاء ليلته في عبادة الشيطان.