إعلامي شهير وصاحب مؤسسة إعلامية، يتعرض لتجربة غريبة مع الموت، حيث يتجسد له الموت في جسد شاب كانت ابنته قد قابلته في مقهى بالصدفة، و لكن هذا الشاب يتعرض لحادث رهيب، ليأخذ الموت جسده، ويذهب ليعرض عرضه على الإعلامي، و غرض الموت من التجربة هو أن يجرب ملذات الحياة بمساعدة هذا الإعلامي في مقابل مد فترة حياته، ولكن ابنته تقع في حب هذا الشاب دون أن تعلم أنه ليس نفس الشاب الذي قابلته من قبل.

يروي العمل القصة الحقيقية السرية حول مفاوضات القنوات الخلفية في تطوير اتفاقيات أوسلو للسلام في التسعينيات، وهي المفاوضات المحورية بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في أوسلو

القصة غير المروية لساحرات أوز. يروي شرير قصة إلفابا، ساحرة الغرب الشريرة المستقبلية وعلاقتها مع غليندا، ساحرة الشمال الطيبة. أول فيلم روائي طويل من جزأين مقتبس من مسرحية برودواي الموسيقية.