القصة تدور حول D، سيئة السمعة "dunpeal" (ولد من أب وأم مصاصي الدماء البشرية) منبوذا والشهير صياد مصاص دماء. بسالته في صيد مخلوقات الليل السماح له القبول بين البشر، ما يلجأ إليه لتحديد شارلوت Elbourne، ابنة جميلة من عائلة ثرية الذين تم اختطافهم في ظروف غامضة.

(سام بيل) يحصل على عقد لثلاث سنوات للعمل في الصناعات القمرية، وظيفته طوال السنوات الثلاث هي أن يعمل في إحدى القواعد القمرية يجمع ويرسل المعدات والتجهيزات التي تصل من وإلى الأرض. لا يوجد أي اتصال بشرى على الإطلاق، الاتصال فقط مع (جيرتى) الكمبيوتر المسئول عن إدارة القاعدة. السنوات الثلاث من دون تواصل تؤثر بشدة على عقل سام ويبدأ في الإصابة بالهلوسة والجنون.

مطاردة ضخمة وطويلة من الإف بي آي بقيادة شون آرتشر ( ترافولتا ) للقبض على كاستور تروي ( كيج ) قائد عصابة خطير ، المطاردة تنتهي بإصابة زعيم العصابة إصابة قوية تتسبب في غيبوبته ، بعدها علم الإف بي آي أن زعيم العصابة قد زرع قنبلة في المدينة وستنفجر في يوم محدد ، فيقوم الإف بي آي بطريقة طبية لخلع وجه زعيم العصابة وزرعه في عميل الإف بي آي ، والعكس ، لكي يدخل العميل السجن ويحاول أن يعرف عن القنبلة من خلال أتباع زعيم العصابة ، تحدث مشكلة كبيرة وهي أن زعيم العصابة قد أفاق من غيبوبته بطريقة ما وهو بوجه عميل الإف بي آي ، ويحرق كامل الملفات والأدلة والأشخاص الذين يعرفون بعملية زرع الوجه ولا يبقي شيئا ، فتنقلب الأمور على عميل الإف بي آي والذي يعتقد الجميع بأنه المجرم ، بينما المجرم الحقيقي في أروقة الحكومة والشرطة بدون أن يعرف أحد أنه المجرم الحقيقي .

في مُنتجع مُستقبليّ، يُمكن للزوار الذهاب إلى مواقع تتميز بفترات زمنية مختلفة وممارسة رغباتهم الجامحة مع روبوتات كالبشر. ولكن حين يختار ريتشار بنجامين موقع الغرب المتوحش، يبدأ روبوت يحمل مسدساً بالهيجان.

تدور الأحداث في عالم مستقبلي حيث يعيش البشر في عزلة ويتفاعلون من خلال الروبوتات البديلة ، يضطر شرطي إلى مغادرة منزله لأول مرة منذ سنوات من أجل التحقيق في مقتل بدائل آخرين.

تدور أحداث الفيلم حول ضابطيّن بدوريات الطرق السريعة بكاليفورنيا، (فرانك بونشيريلو) و(جون بيكر)، واللذان يطوفا أرجاء لوس أنجلوس لإيقاف متخطين السرعة المسموحة وسارقي السيارات، ومساعدة العربات التي ضلّت طريقها، ومعاونة المسعفين في مسرح الحوادث، وأحيانًا التحقيق في الجرائم أيضًا.