كانت هنالك قرية صغيرة لا تكاد ترى يعيش فيها أشيتاكا بهدوء ونعيم. وهذه القبليه هي من القبائل التي قام الإمبراطور بنفيها وحكم عليها بنسيان إلى الأبد وبذلك تنفى هذه القبيلة وتختفي عن الأنظار وهكذا لم يعرف الناس بهم ولم يعرفوا قدرهم ومن قوانين هذه القبيلة أن أي شخص لا يمكنه مغادرتها والذي يغادرها لا يعود أبداً. أشيتاكا هو أميرهم وهو يقوم بحمايتهم جميعاً من المصاعب التي تواجههم في أحد الايام بينما كان أشيتاكا في الجوار مع غزاله الأحمر, صدر صوت غريب يشبه جلبه وفجأة يظهر حيوان غريب كبير وبذلك تتغير حياة أشيتاكا للأبد منذ تلك اللحظة.

تدور القصة بعد ألف عام بعد حريق السبعة أيام كانت نهاية الحضارة البشرية وبعدها أصبح البشر يعيشون في مستوطنات منفصلة ومعزولة، لكن بحر الهلاك غابة ضخمة من النباتات والحشرات العملاقة والأبخرة السامة الذي غطى سطح الأرض بالخراب يستمر بالتقدم على سطح الأرض مهددا حياة البشر بالهلاك وقد حاول كثير من البشر إبادة بحر الهلاك إلا أنه وفي كل مرة تظهر أسراب من حشرات الأوهم الثائرة التي سادت في الأرض بسبب أعدادها الكبيرة وقدراتها تهاجم كالأمواج العاتية مدمرة كل ما أمامها دون توقف حتى تموت من الجوع عندها ظهرت الفطريات التي تعيش على جيف كائنات الأوهم والتي كست الأرض في بحر الهلاك والآن تحاول إحدى الممالك المتبقية تدمير بحر الهلاك فتقف أميرة وادي الرياح ناوسيكا في وجههم

طرزان شاب نشأ وسط عائلة من الغوريلات عندما جنحت مركب والدي الرضيع طرزان وغرقت، وتمكن والداه من النجاة بعد توجههم إلى سواحل القارة الإفريقية لبدء حياة جديدة وسط بقية مخلوقات الغابة ومنها الغوريلات التي تتخذ الغابة مأوى لها.

تم تكليف لارا كروفت من قبل MI6 للعثور على صندوق باندورا الأسطوري ، وهو كائن من الأساطير القديمة التي من المفترض أن تحتوي على واحدة من أكثر الأوبئة فتكا على الأرض ، قبل أن يتمكن العالم الشرير الحائز على جائزة نوبل الذي تحول إلى إرهابي بيولوجي جوناثان ريس من وضع يديه عليه. تغامر لارا بالذهاب إلى معبد تحت الماء بحثا عن جرم سماوي سحري مضيء ، مفتاح العثور على صندوق باندورا ، ولكن بعد تأمينه ، يتم سرقته على الفور من قبل الزعيم الشرير لعصابة الجريمة الصينية الذي يخطط بدوره لبيع الجرم السماوي إلى ريس. يجب على لارا استعادة الصندوق قبل أن يستخدمه العقل المدبر الشرير ريس لبناء سلاح ذي قدرات كارثية.