في عام 1607، قدمت سفينه بريطانيه من قبل شركة تدعى فرجينا للعالم الجديد. كان على السفينة القبطان جون سميث والقائد رات كليف. القائد كان يؤمن أن السكان الاصلين يخفون الكنوز والذهب، علقت السفينة في عاصفة، وقد كاد أن يغرق شاب يافع يدعى توماس لولا مساعدة القبطان جون سميث له، لحقاً يكشف القبطان عن عدم اهتمامه الكثير بالعالم الجديد، في العالم الجديد، بوكاهنتس ابنه زعيم القبيلة بواهات، والتي كان مقدرا ان تتزوج كوكوم، كوكوم هو محارب شجاع، ولكن بوكاهنتس تعتقد أنه إنسان لا يلائم شخصيتها. يقدم القائد بواهات لبوكهانتس عقد والدتها، كهديه. بعد استلامها الهدية تقوم بوكهانتس بزيارة الجده ويلوا مع اصدقائها راكون ميكوا والطائر فليت. الجدة ويلوا هي شجرة روحيه متحدثه، تحذر الجده ويلوا بوكاهنتس من قدوم الإنجليز لهم.

عندما يعلم "سكوت" أن رفيقته الإلكترونية من برلين منذ فترة طويلة هي امرأة شابة رائعة ، يشرع هو وأصدقاؤه في رحلة عبر أوروبا.

بعد أن وجد الأمير فتاة أحلامه سندريلّا التي كانت معه في الحفل واختفت فجأة، يتزوجها و يعيشان قصةً رومانسيةً رائعةً في القصر برفقه والده الملك. تعاني سندريلّا في أيامها الأولى من العادات والتقاليد الملكية التي لم تعتدها، وتتعلم كيف تصبح أميرة في طريقة كلامها و تحركاتها. لكن سندريلّا في الوقت ذاته لا تتخلى عن صحبة أصدقائها القدامى، بل إنها حتى تساعد واحدة من بنات زوجة أبيها المزعجات في إيجاد الحب الحقيقي.

في طريقهما إلى حفل، يَعلق غريبان في مصعد عشيّة عيد الميلاد… وسرعان ما يجدان أنهما يتواصلان مع بعضهما بطرق غير متوقعة.