كاتب سيناريو يكتب سيناريو لنجم سينمائي صامت سابق اختفى في هوليوود.

ضابط قائد يدافع عن ثلاثة أكباش فداء أثناء محاكمتهم لهجوم فاشل وقع داخل الجيش الفرنسي عام 1916.

قرب نهاية الحرب الكورية ، أسر الشيوعيون فصيلة من الجنود الأمريكيين وغسل أدمغتهم. بعد الحرب ، عادت الفصيلة إلى ديارها ، وأشاد بقية فصيلته بالرقيب ريموند شو كبطل. ومع ذلك ، فإن قائد الفصيل ، الكابتن بينيت ماركو ، يجد نفسه مبتليًا بكوابيس غريبة وسرعان ما يسابق للكشف عن مؤامرة مروعة.

حسين وليلى أطفال يتعاهدا على الحب، تفرق بينهما الظروف ويلتقيا بعد أن كبرا وتتجدد المشاعر ولكن تتعرض ليلى لحادثة تفقدها بصرها فتقرر التضحية بحبها لكى تجنب حسين الحياة مع ضريرة.

وضع القدر نهاية غاية في القسوة لحياة مفيدة عندما قررت والدتها أمينة هانم التحكم في مصير ابنتها فتجبرها على الزواج من محمود بك رغم أنفها والذي يسافر إلى باريس طلبًا للعلم، وتتعرف مفيدة على علي بك عالم الآثار، وعندما يتقدم للزواج منها ترفض أمها، يعود محمود ويتحدد موعد الزفاف. فتستنجد بعلي.

تقرر أميرة الانتحار بإلقاء نفسها في النيل بعد أن سئمت من العودة إلى مطلقها، لأنها لا تستطيع مقاومة إغرائه، ينقذها عباس، سائق التاكسي، في آخر لحظة، تطلب منه أن يعمل عندها، وأن يمنعها من العودة لمطلقها، يفاجأ عباس بعودة العلاقة بين أميرة ومطلقها، يتشاجر معه، ويكتشف أنه يسعى للاستيلاء على ثروة أميرة، يقرر والد أميرهة أن يزوجها من شخص مسن لا تحبه، تهرب أميرة من منزلها، وتقرر مرة أخرى الانتحار، تتقابل مع عباس الذي ينقذها ويصارحها بحبه.

بحبح وشيحة وسنقر ثلاثة زملاء يعملون فى جريدة يشترط رئيس تحريرها عامر للعمل فيها شرط عدم الزواج، وكان كل منهم متزوجًا ويخفى زواجه، يذهب الثلاثة إلى فندق بحلوان للنقاهة وهناك يلتقون حسنية التي تبحث مع عمها عن عريس ثري، وتبدأ في نصب شباكها عليهم، لتتصاعد الأحداث.

يحاول فاضل وزميلاه عزيز وحمدي شق طريقهم للحياة، وهم من حملة الشهادات العليا، لكن الحظ لا يكلل مسعاهم بالنجاح، يزور فاضل عمته علوية التي تدير معهدًا خاصًا للبنات بطريقة تقليدية، ويطلب العمل بالمعهد، لكنها ترفض، يقرر الثلاثة تأسيس معهد حديث، أشبه بمعهد العمة لمنافستها، في تعليم الفتاة أن تكون عصرية.