من خلال معلمتها المجرية، تشعر الإمبراطورة الصغيرة سيسي بتآلف وإنجذاب نحو المجر، وتأثر الإمبراطور بنصيحة زوجته الإمبراطورة سيسي التي قالت له أنه لا يمكنه أن يحكم البلاد بالقوة وحدها، ولكن أيضًا بالحب، وقد تأثر المجريون بشعور سيسي نحو بلادهم.

تذهب الإمبراطورة سيسي إلى قصر جودول بالمجر لتقيم مع ابنتها الصغيرة وبعض رجال البلاط، وهناك تشعر سيسي بتحررها الكامل من جميع قيود قواعد البلاط الصارمة بالنمسا، وسرعان ماتكتشف إصابتها بمرض السل، وتعتقد الدكتورة سبيرجر، أن سيسي لن تبقى على قيد الحياة خلال فصل الشتاء.