رزوان خان مسلم هندى يعاني من مرض التوحد، بعد وفاة أمه ينتقل إلى الولايات المتحدة ليقيم عند أخيه ذاكر، هناك يتعرف على فتاة هندوسية تدعى مانديرا، مطلقة ولديها ابن من زواج سابق ليقع في غرامها، تتأزم أحداث الفيلم بعد انهيار برجي التجارة العالمي ويبدأ المسلمين بالتعرض للإضطهاد.

تدور احداث الفيلم حول (راهول) شاب يدرس في الجامعة ، لديه صديقة مفضلة في الجامعة تدعي (أنجلي) ، وهي تحبه كثيرا ، ولكنة لم يلاحظ ذلك ، حتى جاءت (تينا) ابنة مدير الجامعة ، والتي كانت تدرس في (لندن) ، وقد خطفت قلب (راهول) من النظرة الأولى ، وقد تعذبت (أنجلي) كثيرا عندما اخبرها (راهول) بحبه (لتينا) ، فقررت (أنجلي) أن تترك البلدة وتذهب لتعيش فى بيت أهلها ، حتى تزوج (راهول) من (تينا) ، وأنجب (أنجلي) الصغيرة ، وماتت (تينا) ، واتفقت (أنجلي) ابنته مع جدتها أن يجمعا بين أبيها ، وصديقته (أنجلي) بأية طريقة حتى يتزوجا ، وتنفذ وصية والدتها ، ولكن عندما يقرر (راهول) أن يذهب ليطلب يد (أنجلي) يتفاجأ بأنها سوف تتزوج ، فيحاول منع الزواج بأية طريقة .

يقود هوس أحد الشباب في إسعاد الآخرين إلى مساعدة الفتاة التي يحبّها في الزواج من شخصٍ آخر... ثم يحاول الفوز بقلبها.

فير كابور فنان يكافح يعيش في بنغل فخم في غوا. يعيش على أخذ بدل من أخيه الأكبر دارام، بعد أن أخبره أنه متزوج. تحدث الفوضى عندما يأتي دارام لزيارة فير، حيث يجد نفسه في سلسلة من المشاكل.

يعيش (آروش مهرا) حياة ميسورة نسبيًا في مدينة سيدني مع اثنين من زملائه، وثلاثتهم يحبون النساء، وعادة ما ينتهي بهم الحال ﻹقامة علاقة مع حوالي 30 امرأة مختلفة كل عام، لكن كل هذا يتغير عندما يستيقظوا ذات يوم ويجدوا طفلة على باب المنزل ومعها ورقة، فيشك كل واحد في أن الآخر هو والد الطفلة.

تدور احداث الفيلم حول (بريم) رجل خبير في العلاقات العاطفية، يعمل على حل المشاكل العاطفية لعملائه، ويستعين به باشكار من أجل مساعدته بخصوص رئيسته في العمل بريا التي يهيم بها حبًا لكنه لا يستطيع التعبير عن حبه لها على اﻹطلاق.