تدور أحداث الفيلم بعد تقاعد العميل (فرانك دريبين) واختياره للحياة الهادئة، لكنه يقرر أن يعود ليتعاون مع الشرطة من أجل الوصول لعصابةٍ تخطط لتفجير قنبلة أثناء حفل توزيع جوائز الأوسكار.