محتجزًا لمدة 7 سنوات في مكان مغلق ، اكتسبت امرأة وابنها الصغير حريتهما أخيرًا ، مما سمح للصبي بتجربة العالم الخارجي لأول مرة.
يقيم بعض الأصدقاء حفل وداع لصديقهم (روب) قبل سفره لليابان للعمل هناك، وفجأة تشعر المجموعة باهتزازات أرضية عنيفة, ويقررون ترك المنزل للبحث عن سببها، ويتضح أن هناك مسخ مجهول الأصل يجول المدينة وقد دمر أحد المباني وانتزع رأس تمثال الحرية، ومن هنا نتابع أحداث الفيلم من خلال عدسة كاميرا (هاد) المحمولة.