عندما يكتشف زوجان فرنسيان أفريقيا الأصل، "بول" و "سالي"، أن الطفل الذي طال انتظاره وسيتبنّيانه أبيض البشرة، تبدأ الفوضى والتحدي الأسري.

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.