يستمر مسلسل تعذيب الضحايا حتى بعد موت القاتل المهووس (المنشار)، وذلك عن طريق (مارك هوفمان)؛ أحد تلاميذه الذي يستخدم نفس طريقة أستاذه في إرهاب الضحايا.. ويواصل الوكيل (ستراهم) مساره بملاحقة هوفمان بينما يتم وضع مجموعة أخرى من الغرباء عبر سلسلة من الفخاخ المميتة.

تذهب مجموعة من مشاهير الإنترنت إلى قصر ملياردير منعزل، وسرعان ما يجدوا أنفسهم داخل عرين مصاصة دماء شريرة، والأمل الوحيد في إنقاذهم يكمن في لاعب فيديو مشهور وصياد مصاصي دماء.