لقاء مع نزيلة جديد في مستشفى الأمراض النفسية تقلب حياة الدكتور يحيى رأسًا على عقب. تتنبأ بأن موت عائلته بالكامل على بعد ثلاثة أيام فقط.

عبدالتواب تاجر العطارة المعروف بالتقوى يسافر إلى الإسكندرية للإتفاق على صفقة مخدرات يدفع فيها ثروته وعند عودته يلقى مصرعه، يعترف الابن الأكبر كمال بحقيقة مصدر ثروة العائلة، ليقع الجميع أمام إختيار صعب ما بين إتمام الصفقة والحصول على المال، أو رفض الصفقة من الأساس وضياع الميراث.

يرصد الفيلم قضيةً شائكةً للغاية وتكاد تكون من المحرمات في السينما المصرية وهي قضية الدين. يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفلٍ مسيحي هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة. تضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني،فيدعي أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث. تتعقد الأحداث وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية.

في إطار كوميدي رومانسي تشويقي، تدور قصة الفيلم، في إطار مُختلف عن مهندس ناجح وثري يدعى حسام الخديوي، ولكنه يعاني في اﻵونة اﻷخيرة من مشاكل في حياته الطبيعية فيلجأ إلي حياة بديلة من خلال جهاز جديد يُدخله في عالم الأحلام.

يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

ياقوت أفندي يعمل محصلًا في دائرة ورثة أبو عوف، حيث تسكن (رودي) الفتاة الفرنسية ابنة ملكة الكبريت، في أحد جولات جمع الإيجار يتوجه (ياقوت) إلى مسكن (رودي) وينتظرها أمام المنزل، فتطول مدة انتظاره فينام أمام المنزل إلى أن أتت متأخرة فأُحرج ياقوت وحاولت (رودي) أن تعوضه، وسرعان ما يقعها في الحب.

يحكي الفيلم عن الشاب أحمد (محمد العربي) النازح من بلدته إلى القاهرة ليبحث عن عمل بجانب الدراسة، يتعرف على الفتاة نعيمه (شمس البارودي) التي تعمل بالدعارة، تنشأ قصه حب بينهما وتأمل أن تعيش معه حياه نظيفة. يضطر أحمد إلي العمل والمبيت في حمام الملاطيلي بالجمالية، وهناك يقابل رؤوف الرسام الشاذ جنسيا (يوسف شعبان) ومجموعة من الشباب الضائع. يزور أحمد المعلم صاحب الحمام (فايز حلاوة) في منزله لمرضه، وهناك يقابل زوجته المرأة المتهتكة والشرهة للحب (نعمت مختار) التي تقع معه في علاقة آثمة، في الوقت ذاته، تُقتل نعيمة، فيشعر أحمد بالذنب، ويقرر العودة إلي مدينته ليبدأ من جديد.

تدور أحداث القصة حول وزير الشباب والرياضة المصري (قدري المنياوي)، وأولاده الأربع شباب، وحياتهم السعيدة وتناولهم للطعام بشكل هائل، تستقدم الدولة المصرية فتاة من الدنمارك من أجل التبادل الثقافي بين البلدين، تأتي (أنيتا) إلى مصر وتنزل في فيلا الوزير، يحاول أولاده التقرب منها بشدة كما يقع الوزير في غرامها مع انفتاحها وثقافتها المختلفة، يرفض الوزير زواج أيًا من أبنائه منها، ويتقدم هو للزواج منها والسفر معها إلى الدنمارك.

تدور أحداث الفيلم حول حسام، المرشد السياحي المصري الذي يعمل في أمريكا، ويعود من جديد إلى مصر مع فوج سياحي في ليلة رأس السنة لزيارة المعالم السياحية في مصر، وينتهز المرشد الفرصة لقضاء ليلة ساخنة مع زوجته، أملًا في حملها، ولكن تتبدل خططه عندما تقع أشياء مفاجئة تعطل هذا المخطط، خاصة بسبب مخطط إرهابي يخطط له عوضين اﻷسيوطي.

في منزل من هندسة المعماري العراقي الشهير رفعت الجادرجي، ذات التجربة الستينيّة في مزج العمارة الحداثيّة بالإسلاميّة، وضمن مكعّب إسمنتيّ معلقّ على شاطئ صخريّ تضرب به أمواج البحر المتوسط، نمضّي ليلة مع أربعة شخصيات ومع محادثاتهم وأفعالهم المتتابعة، التي تعكس الفراغ والفوضى الذي يعيشون فيهما.

في رحلة لاصطياد السمك، يصطحب عادل أصدقاءه الثلاثة، وأثناء الصيد يجدون حقيبة ثقيلة. يسرع الثلاثة لالتقاطها، فيجدون بداخلها شحنة مخدرات. ثلاثة من رجال العصابة يراقبون الموقف عن بعد، وعندما يصل الأصدقاء إلى الحقيبة يتدخل رجال العصابة للإمساك بالحقيبة. وهنا يظهر ضابط البوليس لطفي ويحاول القبض عليهم.

تدور أحداث القصة حول ثلاث فتيات لكل واحدة منهن طموحها وأحلامها، فهناك (شهيرة) التي تحلم بالثراء والشهرة دون الاهتمام بالمبادئ، يحاول الرجل الثري صاحب فرقة الفنون الشعبية التي تعمل بها الارتباط بها بالرغم من تعدد زوجاته، وهناك (أمل) سكرتيرة تسعى للزواج من رئيسها بالرغم من أنه متزوج ولديه عائلة وأولاد، وهناك (رجاء) التي تحاول الاستفادة من تجارب صديقاتها المختلفة وعدم تكرار تجاربهم.