يقرر ليو السحلية البالغة من العمر 74 عامًا الهرب رفقة صديقه السلحفاء من حوض أسماك بمدرسة في فلوريدا، على أمل العودة لعالم المحيط.

(بدر) طبيب بيطري شاب يعشق مهنته، ولكنه يواجه عقبات عديدة تمنعه من تحقيق طموحه العلمي، يحلم بالسفر إلى عمه المهاجر منذ سنوات عديدة إلى (جنوب أفريقيا) حيث يمكنه العمل في جو علمي يقدر مجاله، ويفاجأ بعد موت عمه أن عليه السفر ليشترك في الميراث مع ابنة عمه حسب وصية العم في التركة، وهي عبارة عن حديقة حيوان مفتوحة .وهناك يتعرف على (جميلة) ابنة عمه، وتبدو علاقتهما منذ اللحظة الأولى علاقة شرسة غير مريحة، ويفاجأ الجميع بوجود خطر رهيب يهددهم بفقد الحديقة، فيوحدون جهودهم من أجل إنقاد أرضهم وأحلامهم.

على رهان ، يشرع بطل شرير في مدرسة جون هيوز الثانوية في تحويل جين عادية ترتدي نظارة طبية إلى ملكة حفلة موسيقية جميلة وشعبية في هذا الإرسال الفظيع لنوع أفلام المراهقين.