تشارلي سيمز طالب في مدرسة إعدادية خاصة من عائلة فقيرة. لكسب المال من رحلته إلى منزله إلى جريشام بولاية أوريغون لعيد الميلاد ، يتولى تشارلي وظيفة خلال عيد الشكر ويشرف على ضابط الجيش الأمريكي المتقاعد اللفتنانت كولونيل فرانك سليد ، وهو رجل شرير في منتصف العمر يعيش مع ابنة أخته وعائلتها.

تدور أحداث الفيلم في مدينة شنغهاي الصينية خلال أربعينيات القرن العشرين؛ حيث كانت عصابة تسمى عصابة الفأس هي المسيطر الحقيقي على المدينة. يحاول الفتى (سينج)؛ الذي يعيش في أحد الأحياء الفقيرة بالمدينة، أن ينضم للعصابة، ومن أجل ذلك يقوم بتنفيذ عدة مهام لصالح زعماء أحد الأحياء، والذين يكتشف لاحقًا أنهم من أعظم معلمي رياضة الكونغ فو. تؤدي مهام سينج إلى حدوث المواجهة بين العصابة ومعلمي الكونغ فو، ويجد سينج نفسه وسط معركة كبرى يجب على من يرغب بالنصر فيها أن يثبت مهاراته في الكونغ فو.

يحكي الفيلم عن إحدى مستعمرات النمل التي يسيطر عليها عصابة من الجراد الشرير والتي تفرض على المستعمرة جمع الحبوب لصالحها مما يفرض على النمل عبئا إضافيا لجمع الحبوب للجراد ثم لنفسه قبل حلول موسم المطر الذي يلزمون فيه المستعمرة. إلا أن "فليك" النملة الذكية وبطل الفيلم يقرر الرحيل عن المستعمرة والذهاب إلى مدينة مجاورة من أجل الاستعانة بحشرات مقاتلين لمعاونة قومه على نبذ سيطرة الجراد عليهم. ويوافق حكماء النمل على رحيل "فليك" من أجل التخلص من متاعبه التي يسببها دائما بواسطة أختراعاته

يتحد الشقيقان "كارمن" و"جوني كورتيز" مع جاسوسين صغيرين آخرين؛ "غاري" و"غيرتي جيجلز" لمحاربة عالِم شرير.