تأتي لوري سترود إلى مواجهتها الأخيرة مع مايكل مايرز، الشخصية المقنّعة التي تلاحقها منذ أن نجت منه في ليلة عيد الهالوين قبل أربعة عقود.

يصبح الدب ويني وصديقه بيجليت في حالة غضب شديد حينما يتخلى عنهما كريستوفر روبن بالذهاب إلى الكلية، فينطلق الثنائي بارتكاب سلسلة من الجرائم الدموية.