الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.
تبدأ الأحداث عندما يقرر الامبراطور الاناني ان يهدي نفسه بمناسبة عيد ميلاده، بمنتجع كامل يبنيه على احدى التلال. لذلك يعزم على استدعاء أحد الفلاحين باتشا ليرشده إلى أجمل التلال. باتشا يتحدث بفخر عن تل قريته. عندها يصدر قرار امبراطوري بهدم القرية لبناء المنتجع مما يضع باتشا في ورطة لا يحسد عليها يضبط الأمبراطور كاسكو مساعدته العجوز تتدخل في شؤون الحكم. ويقرر دون تفكير أن يرفدها. أيزما تغادر بغيظ إلى مختبرها السري مع مساعدها كرونك، لتبدأ باعداد الخطط لتدمير كاسكو والاستيلاء على عرشه.
Harold Crick هو عميل IRS وحيد يتحول وجوده الدنيوي عندما يسمع صوتًا غامضًا يروي حياته.
ماني الفيل المحبوب يعود في مغامرات جديدة مع أصدقائه سيد وديوجو وسكرات. تزوج ماني باللي وينتظرا ولادة ابنهما الجديد. يشعر سيد بالرغبة في الانجاب أيضًا فيسرق بعض بيض ديناصور مما يؤدي إلى مشاكل وطرائف مضحكة.
القصة الانطباعية لعائلة من تكساس في الخمسينيات. يتتبع الفيلم رحلة حياة الابن الأكبر ، جاك ، من خلال براءة الطفولة إلى سنوات بلوغه المحبطة وهو يحاول التوفيق بين علاقة معقدة مع والده. يجد جاك نفسه روحًا مفقودة في العالم الحديث ، ويسعى للحصول على إجابات لأصول الحياة ومعناها بينما يشكك في وجود الإيمان.
يقوم أحد الزواحف المجنحة باختطاف بيضة ديناصور، ولكن أثناء طيرانه تسقط منه عن طريق الخطأ. تجد عائلة من الليمور البيضة وتقوم برعايتها ورعاية الديناصور الذى يخرج منها، وتطلق عليه (الادار) وتقوم بتربيته كواحد من أفرادها. الادر يتولى حمايتهم لأنه يعتقد أنهم عائلته، حينما يهاجم أحد النيازك الأرض يحاول الادار وعائلته الهروب إلى مكان آخر خوفا من الدمارن فيتصادف مقابلة الادار لبقية الديناصورات لأول مرة.
كان عليهم السفر إلى الماضي لإنقاذ المستقبل تصبح مجموعة من طلاب الآثار محاصرين في الماضي عندما يذهبون إلى هناك لاستعادة أستاذهم. يجب على المجموعة البقاء على قيد الحياة في فرنسا في القرن 14th لفترة كافية ليتم إنقاذها.
تدور أحداث الفيلم حول اثنان من السباكين: ماريو ولويجي، واللذان يتوجب عليهما السفر إلى بعد آخر من أجل إنقاذ الأميرة من الملك كووبا ومنعه من السيطرة على العالم.