الفيلم يدور حول أسرتين هنديتين تعيشان في لندن، تذهب ابنة إحدى الأسرتين (سيمران) في رحلة قبل أن تتزوج برجل لا تعرفه، ويذهب ابن الأسرة الأخرى (راج) في نفس الرحلة، ليلتقيا ببعضهما البعض، ويقع بينهما الحب الحقيقي، ويجد كل منهما حب حياته في الطرف الآخر، ولكن عليهم التغلب على المصاعب الشديدة والقوية التي تحول دون ارتباطهم بعضهما البعض.

يطلِبَ من ماريا القاطنة بدير في سالزبورغ اﻻعتناء بـ7 أطفال أبوهم ضابط بحري، وأمهم متوفاة، تقبل على مضض وعندما تصل لمنزل عائلة تراب تكتشف أن جورج صارم مع أولاده، فتشعر بألفة تجاههم وتصير أمَّـا بديلة لهم، وتعلمهم الغناء والموسيقى، يذهب جورج لملاقاة صديقة في حفل عشاء وتعود معه للمنزل إذ من المقرر أن يتزوجا وتصبح أمّا بديلة للأولاد، حينما يعود يستاء جدا من تصرفات ماريا تجاه أطفاله.

في خمسينيات القرن الماضي ، نيويورك ، يقع كاتب متجر متعدد الأقسام يحلم بحياة أفضل في حب امرأة متزوجة أكبر سنًا.

تكتشف صوفي بعد قراءتها لمذكرات والدتها بأنها لم تعلم من هو والدها الحقيقي من بين أصدقاء والدتها وأحبائها القدمى، وبما أن صوفي تستعد لعرسها، تضطر صوفي لدعوة جميع أحباء والدتها لتحاول التعرف على والدها الحقيقي من بينهما، ولكن تحدث الفوضي بمجرد رؤية والدتها لهم، لتصاب بعصبية لوضعها في ذلك الموقف الحرج، كما يغضب حبيب صوفي من تصرفاتها الغريبة في ليلة زفافهما.

جوناثان سويتشر ، فنان عاطل عن العمل ، يجد وظيفة كمساعد تزيين نوافذ لمتجر متعدد الأقسام. عندما تصادف جوناثان عارضة أزياء جميلة صممها سابقًا ، تنبض بالحياة وتقدم نفسها على أنها إيمي ، مصرية تحت تأثير تعويذة قديمة. على الرغم من تدخل مدير المتجر المخادع ، يقع جوناثان وعارضته في الحب أثناء إنشاء شاشات نافذة لافتة للنظر لإبقاء المتجر المتعثر في العمل.

تتلقى نادلة عرضًا يغيّر حياتها حين لا يجد شرطي ما يكفي ليعطيها بقشيشًا، ويعدها بنصف ربحه في ورقة يانصيب إن حالفه الحظ هذه المرّة... وحالفها!

بعد قضاء عقدين من الزمن في (إنجلترا) ، يقرر بيل بريسون الرجوع إلى موطنه (أمريكا) ، حيث يقرر أن أحسن طريقة للتواصل السريع مع موطنه القديم هو عن طريق المشي على طريق (الأبلاش) ، الذي يمتد لأكثر من 3500 كيلومتر مع صديق قديم له .