القصة الحقيقية لكيفية كشف بوسطن غلوب عن فضيحة التحرش بالأطفال والتستر داخل الأبرشية الكاثوليكية المحلية ، مما أدى إلى هز الكنيسة الكاثوليكية بأكملها حتى صميمها.

يتناول العمل قصة ليوناردو، الخياط الإنجليزي والذي انتهى به المطاف بالانتقال من لندن وعمله بشارع سافيل رو إلى شيكاغو بسبب مأساة عائلية، ومع إدارته لمتجر صغير في جزء فقير بالمدينة، يبدأ في صناعة العديد من الملابس والأزياء المميزة لصالح رجال العصابات.