تفر آمال من زوج أمها بعد أن قتلته بسبب محاولته اغتصابها، وينتهي بها المطاف في منزل الفنان التشكيلي أحمد خالد في سيدي عبدالرحمن، وسرعان ما يقع في حبها، لكنه ينافسه عليها تلميذه النحات شريف.